تعاون النبي صلى الله عليه وسلم مع المشركين في الجاهلية على التناصر والأخذ للمظلوم من الظالم
قال الألباني تعليقاً على حديث :
"شَهِدْتُ مَعَ عُمُومَتِي حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ فَمَا أُحِبُّ أَنْ أَنْكُثَهُ، وَأَنَّ لِي حُمر النَّعَمِ".
المطيبين": اجتمع بنو هاشم وبنو زهرة وتيم في دار ابن جدعان في الجاهلية، وجعلوا طيباً في جفنة، وغمسوا أيديهم فيه، وتحالفوا على التناصر، والأخذ للمظلوم من الظالم؛ فسموا المطيبين.
📚 صحيح الأدب المفرد يليه ضعيف الأدب المفرد ص155 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق