إطلاقات لفظة لكع عند العرب
قال الألباني معلقاً على لفظة لكع الواردة في حديث أبي هريرة رضي الله عنه: خرج النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة [النهار] لا يكلمني ولا أكلمه، حتى أتى سوق بني قينقاع، فجلس بفناء بيت فاطمة؛ فقال: "أثم لكع؟ أثم لكع؟" فحبسته شيئاً، فظننتُ أنها تُلبسه سخاباً أو تغسّله، فجاء يشتد حتى عانقه وقبّله، وقال: "اللهم أحبِبْه، وأحبب من يحبّه".
زاد مسلم (130/7): "يعني: حسيناً" ... في "النهاية": "اللكع عند العرب: العبد، ثم استُعمل في الحمق والذم … وقد يطلق على الصغير"، وهو المراد هنا، وانظر الفتح (342/4).
📚 صحيح الأدب المفرد يليه ضعيف الأدب المفرد ص321 وانظر: ص331 .
قال الألباني معلقاً على لفظة لكع الواردة في حديث أبي هريرة رضي الله عنه: خرج النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة [النهار] لا يكلمني ولا أكلمه، حتى أتى سوق بني قينقاع، فجلس بفناء بيت فاطمة؛ فقال: "أثم لكع؟ أثم لكع؟" فحبسته شيئاً، فظننتُ أنها تُلبسه سخاباً أو تغسّله، فجاء يشتد حتى عانقه وقبّله، وقال: "اللهم أحبِبْه، وأحبب من يحبّه".
زاد مسلم (130/7): "يعني: حسيناً" ... في "النهاية": "اللكع عند العرب: العبد، ثم استُعمل في الحمق والذم … وقد يطلق على الصغير"، وهو المراد هنا، وانظر الفتح (342/4).
📚 صحيح الأدب المفرد يليه ضعيف الأدب المفرد ص321 وانظر: ص331 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق